"ما أكثر المكذبين في كل زمان ومكان! وما أجدر أهل الإيمان بالتصديق والإذعان! ومن أجل هؤلاء وأولئك يبعث الله النبي وبين يديه من الدلائل والبراهين ما يؤكد به نبوته، وليست في حاجة إلى تأكيد أو إثبات، ومن أجلهم - أيضًا - يرسل الرسول وله من المعجزات ما يقيم به الدليل الواضح على صدق دعوته. فلا يبقى أمام
"ما أكثر المكذبين في كل زمان ومكان! وما أجدر أهل الإيمان بالتصديق والإذعان! ومن أجل هؤلاء وأولئك يبعث الله النبي وبين يديه من الدلائل والبراهين ما يؤكد به نبوته، وليست في حاجة إلى تأكيد أو إثبات، ومن أجلهم - أيضًا - يرسل الرسول وله من المعجزات ما يقيم به الدليل الواضح على صدق دعوته. فلا يبقى أمام هذه الدلائل والمعجزات شك لمرتاب، أو تكذيب وإرجاف لمسرف كذاب. "