هذه الرواية تحكي حكاية حُب إختصرتها الكاتبة في عبارة " أحببتك أكثر مما ينبغي .. وأحببتني أقل مما استحق" التي ذكرتها في مقدمة الكتاب ، قد تكون حكاية غياب مُوجع أكثر مما تكون حكاية حُب ، بدأتها الكاتبة بإسلوب جميل يجبر القارئ على المُتابعة والإستمرار في القراءة ، تتأخذ الروائية أساليب في التعبير
تجعل
هذه الرواية تحكي حكاية حُب إختصرتها الكاتبة في عبارة " أحببتك أكثر مما ينبغي .. وأحببتني أقل مما استحق" التي ذكرتها في مقدمة الكتاب ، قد تكون حكاية غياب مُوجع أكثر مما تكون حكاية حُب ، بدأتها الكاتبة بإسلوب جميل يجبر القارئ على المُتابعة والإستمرار في القراءة ، تتأخذ الروائية أساليب في التعبير
تجعل القارئ حائراً في تطور الأحداث أو كيف سوف تنتهي ذلك يجعل صعوبة ترك الرواية دون إكمالها ؛ وتلك من أهم أساسيات الكتابة التي تجعل الكاتب ناجحاً ، أثير عبدالله في هذه الرواية
لم تكن تسّرد حكاية بكامل تفاصيلها ولكنها تتخذ من ذكريات البطلة "جومانة" حكاية مُختلفة، ربما إنتقد البعض الرواية على أنها رواية مُكررة جداً ، حب مجنون
ومن ثم فراق وغياب ، ولكن المُختلف في هذه الرواية أن الكاتبة أتت بظروف مغايرة حيث أن "جومانة" طالبة سعودية تدرس علوم الحاسب الآلي
في دولة أجنبية على علاقة بزميلها السعودي "عبدالعزيز" الذي يمتلك شخصية يمكن القول أنها غريبة جداً .